شارون/الكلب الحيوان النذل الخائن الحقير الذي سيذهب الى نااار جهنم الله ياخذه أكبر حقير وخنزير
إنظرووو الى صورته المقرفه الخبيثه
إنظرووو الى صورته المقرفه الخبيثه
اسم
إذا ذكرته في أي مكان لن تجده مقترناً إلا بالحقد والبغض الشديد...
اسم ظهر على الساحات العربية والدولية منذ عشرات، وحظي باهتمام كبير من قبل وسائل الإعلام التي لم تلمعه وتجعل منه نجم نشرات الأخبار، ولكنه فرض نفسه عليها ببلطجته ومجازره التي كان يرتكبها يومياً في حق الشعب الفلسطيني والعربي بأكمله.
وكعادته لم يرحل ببساطة، ليلقى وجه رب كريم بدون إثارة وإزعاج، فقد جاء مرضه الأخير ليضفي جواً من الصمت والترقب من قبل الإسرائيلين وجواً من السعادة في العالم العربي والذي ينتظر أي خبر عن عجزه ومرضه أو وفاته للتشفي فيه.
وأصبح كل خبر مثل "شارون فتح عينيه"، شارون حرك أصابعه"، "كل هذه إشاعات... شارون مازال في غيبوبته"... متصدراً لجميع المواقع والقنوات الإخبارية.
ومع شخص مثل شارون يصبح لكل منا ذكريات سوداء حالكة بلا نقطة بيضاء واحدة قد تشفع لصاحبها.. فسوف يكون يوماً "الميت" الذي لم تذكر له أية "محاسن"!
وجه في الحذاء!
تبدأ مروة علي (22 سنة) بحديثها عن شارون قائلة: "ذكرياته كلها سوداء، فهو لم يترك شيئاً واحداً يشفع له عند العرب، وإن كان الرجل على حق طبعاً؛ لأنه إسرائيلي وليس عربياً!".
وتتابع مروة: "أول حدث يذكرني بشارون كان مع بداية التحاقي بالجامعة، حيث كنت مهتمة بمشاهدة أخبار التلفزيون المصري في الوقت الذي اندلعت فيه انتفاضة عام 2000، وتحركت الجامعة بمظاهرات عديدة احتجاجاً على ما حدث، ومازلت أتذكر هذا الرسم الكاريكاتيري الذي يصور شارون كوجه في حذاء".
وتشاركها في الذكريات أيضاً مريم أحمد (24 سنة) والتي عرفته لأول مرة من خلال أحد الكاركاتيرات التي صورته كخنزير، ولم ترى صورته الحقيقية إلا بعد فترة، وتتذكر أيضاً كيف اقتحم المسجد الأقصى بجنوده، مما أغضبها بشدة وفجر العديد من المظاهرات والإحتجاجات في جميع أنحاء العالم.
شارون قتل السقا
ويتذكر محمد السيد (26 سنة) أن شارون قتل صديقه محمد السقا الذي راح شهيد مظاهرات الإسكندرية التي اندلعت احتجاجاً على جرأة شارون ووقاحته في اقتحام المسجد الأقصى.
ويكمل محمد: "بالرغم من أن موت السقا تم بأيدي رجال الشرطة المصرية، إلا أن ذلك حدث بسبب شارون باعتبار أن ما يطالب به طلبة الجامعات يتعدى الخطوط الحمراء".
لم يكن محمد السقا بالطبع هو الوحيد الذي مات بشكل مباشر أو غير مباشر بيد السفاح شارون، فهذا المشهد يتكرر يومياً في الأراضي الفلسطينية، بل وبصورة أبشع. حيث تفقد الأمهات والزوجات أبناءهن وأزواجهن يومياً في المعتقلات، والعمليات الإستشهادية، وخلال التعذيب.
ويضيف محمد: "ما يحدث لشارون الآن هو أقل ما يجب أن يحدث له من عقاب على جرائمه التي يصعب إحصاؤها، وأتمنى من الله أن يطيل فترة مرضه وألا يموت بسهولة أو بسرعة، بل يبقى كما هو عاجز.. وربنا كبير".
اسم ظهر على الساحات العربية والدولية منذ عشرات، وحظي باهتمام كبير من قبل وسائل الإعلام التي لم تلمعه وتجعل منه نجم نشرات الأخبار، ولكنه فرض نفسه عليها ببلطجته ومجازره التي كان يرتكبها يومياً في حق الشعب الفلسطيني والعربي بأكمله.
وكعادته لم يرحل ببساطة، ليلقى وجه رب كريم بدون إثارة وإزعاج، فقد جاء مرضه الأخير ليضفي جواً من الصمت والترقب من قبل الإسرائيلين وجواً من السعادة في العالم العربي والذي ينتظر أي خبر عن عجزه ومرضه أو وفاته للتشفي فيه.
وأصبح كل خبر مثل "شارون فتح عينيه"، شارون حرك أصابعه"، "كل هذه إشاعات... شارون مازال في غيبوبته"... متصدراً لجميع المواقع والقنوات الإخبارية.
ومع شخص مثل شارون يصبح لكل منا ذكريات سوداء حالكة بلا نقطة بيضاء واحدة قد تشفع لصاحبها.. فسوف يكون يوماً "الميت" الذي لم تذكر له أية "محاسن"!
وجه في الحذاء!
تبدأ مروة علي (22 سنة) بحديثها عن شارون قائلة: "ذكرياته كلها سوداء، فهو لم يترك شيئاً واحداً يشفع له عند العرب، وإن كان الرجل على حق طبعاً؛ لأنه إسرائيلي وليس عربياً!".
وتتابع مروة: "أول حدث يذكرني بشارون كان مع بداية التحاقي بالجامعة، حيث كنت مهتمة بمشاهدة أخبار التلفزيون المصري في الوقت الذي اندلعت فيه انتفاضة عام 2000، وتحركت الجامعة بمظاهرات عديدة احتجاجاً على ما حدث، ومازلت أتذكر هذا الرسم الكاريكاتيري الذي يصور شارون كوجه في حذاء".
وتشاركها في الذكريات أيضاً مريم أحمد (24 سنة) والتي عرفته لأول مرة من خلال أحد الكاركاتيرات التي صورته كخنزير، ولم ترى صورته الحقيقية إلا بعد فترة، وتتذكر أيضاً كيف اقتحم المسجد الأقصى بجنوده، مما أغضبها بشدة وفجر العديد من المظاهرات والإحتجاجات في جميع أنحاء العالم.
شارون قتل السقا
ويتذكر محمد السيد (26 سنة) أن شارون قتل صديقه محمد السقا الذي راح شهيد مظاهرات الإسكندرية التي اندلعت احتجاجاً على جرأة شارون ووقاحته في اقتحام المسجد الأقصى.
ويكمل محمد: "بالرغم من أن موت السقا تم بأيدي رجال الشرطة المصرية، إلا أن ذلك حدث بسبب شارون باعتبار أن ما يطالب به طلبة الجامعات يتعدى الخطوط الحمراء".
لم يكن محمد السقا بالطبع هو الوحيد الذي مات بشكل مباشر أو غير مباشر بيد السفاح شارون، فهذا المشهد يتكرر يومياً في الأراضي الفلسطينية، بل وبصورة أبشع. حيث تفقد الأمهات والزوجات أبناءهن وأزواجهن يومياً في المعتقلات، والعمليات الإستشهادية، وخلال التعذيب.
ويضيف محمد: "ما يحدث لشارون الآن هو أقل ما يجب أن يحدث له من عقاب على جرائمه التي يصعب إحصاؤها، وأتمنى من الله أن يطيل فترة مرضه وألا يموت بسهولة أو بسرعة، بل يبقى كما هو عاجز.. وربنا كبير".