أنـــا والإبــــــــداع ....
نعم نعيش في محيط غلفته الأنا ... والأنا .... يريد كلاً منا أن يصل إلى إشباع رغباته وشهواته البعض يبحث
عن الأنا النابعة من الأنانية وحب النفس والتملك دون النظر للغير والعطاء وهذا لا يحب إلا نفسه للوصول إلى
غايته وقد تكون هذه الغايات مبرره للوسيلة التي تعتمد على السلبية الكامنة في الأخذ والاستهلاك دون الإنتاجية
والإندماج مع الأخر. وهذا يحاول أن يسلط الضوء على الغير على أنه هو السبب في أي تغير أو حدث
يواجهه فيوجه أصابع الاتهام للغير حتى وإن كان التقصير به نفسه .
وهناك الأنا التي تقوم على إشباع رغبات وشهوات ومطالب الأخر قبل إشباع حاجات النفس، وهذه الأنا هي
التي تكون صاحبة العطاء والإنتاجية والتي تهتم بالأخر وتعيش معه في اندماج كامل وبالتالي إذا وجد التقصير
أو الخلل أول من يتهم نفسة بالتقصير هو، ويبحث عن المبررات للأخر حتى يستدل على الخلل .
وهذا هو صاحب الإنتاجية . الذي لا يرضى بالسلبية واتهام الأخر.
إي أن الإصلاح والعمل مع الفريق أو مع المحيط لا يكون إلا مع الأنا والتي تكون مقوماتها أن الحل يبدأ من
عندي أنا . وأنا المسئول ولا أقصد أن يحمل نفسة مسؤولية الآخرين ولكن أقول أن يكون قادراً على
أن يتحمل عبئ المسؤولية الممنوحة له دون إلقاء اللوم على الأخر .
فهل أنت ممن يتحمل مسؤولية نفسة ويقول أنا أبدأ التغير ؟؟؟
هل تستطيع أن تقول أنا دون أن يكون هناك شماعة تحمل عليها أخطائك؟؟
ودمتم بألف خيييييييييييييييييييير :الإتجاه المعااااكـــــــــــس
نعم نعيش في محيط غلفته الأنا ... والأنا .... يريد كلاً منا أن يصل إلى إشباع رغباته وشهواته البعض يبحث
عن الأنا النابعة من الأنانية وحب النفس والتملك دون النظر للغير والعطاء وهذا لا يحب إلا نفسه للوصول إلى
غايته وقد تكون هذه الغايات مبرره للوسيلة التي تعتمد على السلبية الكامنة في الأخذ والاستهلاك دون الإنتاجية
والإندماج مع الأخر. وهذا يحاول أن يسلط الضوء على الغير على أنه هو السبب في أي تغير أو حدث
يواجهه فيوجه أصابع الاتهام للغير حتى وإن كان التقصير به نفسه .
وهناك الأنا التي تقوم على إشباع رغبات وشهوات ومطالب الأخر قبل إشباع حاجات النفس، وهذه الأنا هي
التي تكون صاحبة العطاء والإنتاجية والتي تهتم بالأخر وتعيش معه في اندماج كامل وبالتالي إذا وجد التقصير
أو الخلل أول من يتهم نفسة بالتقصير هو، ويبحث عن المبررات للأخر حتى يستدل على الخلل .
وهذا هو صاحب الإنتاجية . الذي لا يرضى بالسلبية واتهام الأخر.
إي أن الإصلاح والعمل مع الفريق أو مع المحيط لا يكون إلا مع الأنا والتي تكون مقوماتها أن الحل يبدأ من
عندي أنا . وأنا المسئول ولا أقصد أن يحمل نفسة مسؤولية الآخرين ولكن أقول أن يكون قادراً على
أن يتحمل عبئ المسؤولية الممنوحة له دون إلقاء اللوم على الأخر .
فهل أنت ممن يتحمل مسؤولية نفسة ويقول أنا أبدأ التغير ؟؟؟
هل تستطيع أن تقول أنا دون أن يكون هناك شماعة تحمل عليها أخطائك؟؟
ودمتم بألف خيييييييييييييييييييير :الإتجاه المعااااكـــــــــــس