> >طفلان عاشا في القبر لمدة 15 يوماً
> >
> >هذه القصة من قصص الإعجاز الإلهي
> >هذه القصة حدثت بالفعل في مصر وتم عرضها في التليفزيون المصري
> >في برنامج خلف الأسوار .
> >
> >سيدة توفى زوجها وهي في الشهور الأولى من الحمل وكانت لديها منه ابنة في
> >الرابعة تقريبا من عمرها وعندما اقتربت الولادة شعرت السيدة بأنها قد يتوفاها
> >الله أثناء هذه الولادة فطلبت من أخيها أن يراعى بنتها والمولود الجديد
> >في حالة وفاتها ويبدو أنها كانت شفافة الروح وكانت تشعر بما ينتظرها من مجهول
> >وعندما دخلت المستشفى لإجراء عملية الولادة توفاها ملك الموت في الوقت الذي
> >رزقها الله فيه مولدا لها وبعد أن قام الأخ بدفنها عاد إلى بيته ومعه بنت أخته
> >الصغيرة والمولود الجديد وإذا بزوجته تثور في وجهه وتخبره أنه إما هي أو أبناء
> >أخته في البيت فقام
> >هذا الخال للأبناء والعياذ بالله بالتوجه ليلا إلى المقابر وقام بفتح قبر أخته
> >ووضع المولود في القبر وعندما أراد أن يضع الطفلة الصغيرة فبكت فقام بإعطائها
> > ( خشخيشة (وقال لها إذا بكى الطفل
> >قومي بالشخشخة للطفل وقال لها أنا سوف احضر لكي يوميا الطعام ثم أغلق القبر
> >وانصرف.
> >وفي صباح اليوم التالي وأثناء مرور التربي بجوار القبر فسمع صوت داخل القبر
> >فخاف رعبا وانصرف على الفور ثم عاد مرة أخرى في
> >اليوم التالي فسمع نفس الأصوات للخشخيشة فانصرف على الفور من الخوف وظل يفكر
> >ماذا الذي يحدث داخل هذا القبر ولكنه لم يذهب اليه فترة طويلة قاربت الخمسة
> >عشر يوما ثم عاد ومر من جديد ليسمع نفس الصوت فذهب وأحضر
> >مجموعة من الأشخاص وعرض عليهم الأمر فتوجهوا معه إلى القبر وهناك سمعوا بالفعل
> >أصوات الخشخيشة فقاموا بفتح القبر وهنا كانت المفاجأة التي تتزلزل لها الأبدان
> >الطفلة والمولود أحياء بجوار جثة الأم فقاموا بإبلاغ الشرطة والنيابة العامة
> >والطب الشرعي وبسؤال الطفلة عما حدث فروت لهم ما حدث من خالها فسألوها وكيف
> >قضيتي تلك الفترة وأنتي ما زلتي على قيد الحياة وبدون طعام ولا شراب أنتي
> >والمولود الصغير فأجابت:
> >كنت عندما
> >يبكي أخي أقوم بهزالخشخيشة له فتقوم أمي من النوم وترضعه ثم تنام مرة أخرى
> >وعندما أشعر أنا بالجوع كان يحضر لي ( عمو لا أعرفه ) يلبس ملابس بيضاء
> >ويعطيني الطعام وينصرف
> >وبسؤال طبيب الطب الشرعي عن حالة الجثة عندما أخرجوا الطفل والطفلة فأجاب أن
> >جثتها دافئة كما لو كانت على قيد الحياة وليس بعد مرور عشرين يوما على دفنها
> >فسبحان الله تعالى
> >وعلى الفور قامت الشرطة بالقبض على هذا الخال الآثم قلبه و وجهت له النيابة
> >تهمة دفن طفل وطفلة أحي
> >
> >هذه القصة من قصص الإعجاز الإلهي
> >هذه القصة حدثت بالفعل في مصر وتم عرضها في التليفزيون المصري
> >في برنامج خلف الأسوار .
> >
> >سيدة توفى زوجها وهي في الشهور الأولى من الحمل وكانت لديها منه ابنة في
> >الرابعة تقريبا من عمرها وعندما اقتربت الولادة شعرت السيدة بأنها قد يتوفاها
> >الله أثناء هذه الولادة فطلبت من أخيها أن يراعى بنتها والمولود الجديد
> >في حالة وفاتها ويبدو أنها كانت شفافة الروح وكانت تشعر بما ينتظرها من مجهول
> >وعندما دخلت المستشفى لإجراء عملية الولادة توفاها ملك الموت في الوقت الذي
> >رزقها الله فيه مولدا لها وبعد أن قام الأخ بدفنها عاد إلى بيته ومعه بنت أخته
> >الصغيرة والمولود الجديد وإذا بزوجته تثور في وجهه وتخبره أنه إما هي أو أبناء
> >أخته في البيت فقام
> >هذا الخال للأبناء والعياذ بالله بالتوجه ليلا إلى المقابر وقام بفتح قبر أخته
> >ووضع المولود في القبر وعندما أراد أن يضع الطفلة الصغيرة فبكت فقام بإعطائها
> > ( خشخيشة (وقال لها إذا بكى الطفل
> >قومي بالشخشخة للطفل وقال لها أنا سوف احضر لكي يوميا الطعام ثم أغلق القبر
> >وانصرف.
> >وفي صباح اليوم التالي وأثناء مرور التربي بجوار القبر فسمع صوت داخل القبر
> >فخاف رعبا وانصرف على الفور ثم عاد مرة أخرى في
> >اليوم التالي فسمع نفس الأصوات للخشخيشة فانصرف على الفور من الخوف وظل يفكر
> >ماذا الذي يحدث داخل هذا القبر ولكنه لم يذهب اليه فترة طويلة قاربت الخمسة
> >عشر يوما ثم عاد ومر من جديد ليسمع نفس الصوت فذهب وأحضر
> >مجموعة من الأشخاص وعرض عليهم الأمر فتوجهوا معه إلى القبر وهناك سمعوا بالفعل
> >أصوات الخشخيشة فقاموا بفتح القبر وهنا كانت المفاجأة التي تتزلزل لها الأبدان
> >الطفلة والمولود أحياء بجوار جثة الأم فقاموا بإبلاغ الشرطة والنيابة العامة
> >والطب الشرعي وبسؤال الطفلة عما حدث فروت لهم ما حدث من خالها فسألوها وكيف
> >قضيتي تلك الفترة وأنتي ما زلتي على قيد الحياة وبدون طعام ولا شراب أنتي
> >والمولود الصغير فأجابت:
> >كنت عندما
> >يبكي أخي أقوم بهزالخشخيشة له فتقوم أمي من النوم وترضعه ثم تنام مرة أخرى
> >وعندما أشعر أنا بالجوع كان يحضر لي ( عمو لا أعرفه ) يلبس ملابس بيضاء
> >ويعطيني الطعام وينصرف
> >وبسؤال طبيب الطب الشرعي عن حالة الجثة عندما أخرجوا الطفل والطفلة فأجاب أن
> >جثتها دافئة كما لو كانت على قيد الحياة وليس بعد مرور عشرين يوما على دفنها
> >فسبحان الله تعالى
> >وعلى الفور قامت الشرطة بالقبض على هذا الخال الآثم قلبه و وجهت له النيابة
> >تهمة دفن طفل وطفلة أحي