من حديث بن مسعود ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ("إياكم ومحقرات الذنوب ، فإنهن يجتمعن على الرجل حتى يهلكنه وضرب لهن رسول الله مثلا كمثل قوم نزلوا أرض فلاة فحضر صنيع القوم فجعل الرجل ينطلق فيجيء بالعود والرجل يجيء بالعود حتى جمعوا سوادا وأججوا نارا وأنضجوا ماقذفوا فيها")
في مسند الإمام أحمد ،و في فتح الباري ( شرح صحيح البخاري )
وفي الصحيح من حديث أبي هريرة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ("يضرب الجسر على جهنم فأكون أول من يجوز الناس بأعمالهم منهم الموثق بعمله ، ومنهم المخدوش ، ثم ينجوا حتى إذا فرغ الله من القضاء بين العباد ، وأراد أن يخرج من النار من أراد أن يرحم ممن كان يشهد أن لاإله إلا الله أمر الملائكة أن يخرجوه فيعرفونه بعلامة أثر السجود وحرم الله على النار أن تأكل من ابن آدم أثر السجود فيخرجونهم وقد امتحشوا فيصب عليهم من ماء يقال له "ماء الحياة " فينبتون نبات الحبة في حميل السيل")
وفي جامع الترمذي من حديث أبي هريرة قال ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم("من خاف أدلج ومن أدلج بلغ المنزل ألا إن سلعة الله غالية ألا إن سلعة الله الجنة وهو سبحانه كما جعل لأهل الأعمال الصالحة فكذلك جعل الخوف لأهل الأعمال الصالحة فعلم الرجاء والخوف النافع هو مااقترن به العمل")
قال الله تعالى ("إن الذين هم من خشية ربهم مشفقون والذين هم بآيات ربهم يؤمنون والذين هم بربهم لايشركون والذين يؤتون ماأتوا وقلوبهم وجلة إنهم إلى ربهم راجعون أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون")
وقد روى الترمذي في جامعه عن عائشة رضي الله عنها ، قالت سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية فقلت أهم الذين يشربون الخمر ويزنون ويسرقون فقال ("لا ياإبنة الصديق ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون ويخافون أن لايتقبل منهم أولئك يسارعون في الخيرات")
أخرج أحمد في مسنده عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لجبريل("مالي لم أر ميكائيل ضاحكا قط؟ قال : ماضحك ميكائيل منذ خلقت النار")
وفي صحيح مسلم عنه قال ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ("يؤتى بأنعم أهل الدنيا من أهل النار فيصبغ في النار صبغة ، ثم يقال له يابن آدم هل رأيت خيرا قط هل مر بك نعيم قط فيقول لا ، والله يارب ويؤتى بأشد الناس بؤسا في الدنيا من أهل الجنة فيصبغ في الجنة صبغة ، فيقال له : يا ابن آدم هل رأيت بؤسا قط هل مر بك شدة قط ، فيقول لا والله يارب مامر بي بؤس قط ، ولا رأيت شدة قط ")
يامقلب القلوب والأبصار ثبت قلبي على دينك
كان يرددها رسول الله صلى الله عليه وسلم ويقول نعم إن القلوب بين أصبعين من أصابع الله يقلبها كيف يشاء
فإدعوا الله أن يثبت قلوبنا على دينه
اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة والختام
والرحمة يوم العرض
اللهم الرحمة يوم الحساب
وتحت الأرض :x
في مسند الإمام أحمد ،و في فتح الباري ( شرح صحيح البخاري )
وفي الصحيح من حديث أبي هريرة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ("يضرب الجسر على جهنم فأكون أول من يجوز الناس بأعمالهم منهم الموثق بعمله ، ومنهم المخدوش ، ثم ينجوا حتى إذا فرغ الله من القضاء بين العباد ، وأراد أن يخرج من النار من أراد أن يرحم ممن كان يشهد أن لاإله إلا الله أمر الملائكة أن يخرجوه فيعرفونه بعلامة أثر السجود وحرم الله على النار أن تأكل من ابن آدم أثر السجود فيخرجونهم وقد امتحشوا فيصب عليهم من ماء يقال له "ماء الحياة " فينبتون نبات الحبة في حميل السيل")
وفي جامع الترمذي من حديث أبي هريرة قال ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم("من خاف أدلج ومن أدلج بلغ المنزل ألا إن سلعة الله غالية ألا إن سلعة الله الجنة وهو سبحانه كما جعل لأهل الأعمال الصالحة فكذلك جعل الخوف لأهل الأعمال الصالحة فعلم الرجاء والخوف النافع هو مااقترن به العمل")
قال الله تعالى ("إن الذين هم من خشية ربهم مشفقون والذين هم بآيات ربهم يؤمنون والذين هم بربهم لايشركون والذين يؤتون ماأتوا وقلوبهم وجلة إنهم إلى ربهم راجعون أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون")
وقد روى الترمذي في جامعه عن عائشة رضي الله عنها ، قالت سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية فقلت أهم الذين يشربون الخمر ويزنون ويسرقون فقال ("لا ياإبنة الصديق ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون ويخافون أن لايتقبل منهم أولئك يسارعون في الخيرات")
أخرج أحمد في مسنده عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لجبريل("مالي لم أر ميكائيل ضاحكا قط؟ قال : ماضحك ميكائيل منذ خلقت النار")
وفي صحيح مسلم عنه قال ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ("يؤتى بأنعم أهل الدنيا من أهل النار فيصبغ في النار صبغة ، ثم يقال له يابن آدم هل رأيت خيرا قط هل مر بك نعيم قط فيقول لا ، والله يارب ويؤتى بأشد الناس بؤسا في الدنيا من أهل الجنة فيصبغ في الجنة صبغة ، فيقال له : يا ابن آدم هل رأيت بؤسا قط هل مر بك شدة قط ، فيقول لا والله يارب مامر بي بؤس قط ، ولا رأيت شدة قط ")
يامقلب القلوب والأبصار ثبت قلبي على دينك
كان يرددها رسول الله صلى الله عليه وسلم ويقول نعم إن القلوب بين أصبعين من أصابع الله يقلبها كيف يشاء
فإدعوا الله أن يثبت قلوبنا على دينه
اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة والختام
والرحمة يوم العرض
اللهم الرحمة يوم الحساب
وتحت الأرض :x