.
.
.
.
.
العلاقات * بجميع أنواعها * كالرمال بين يديك
فإذا أمسكت بها بيد مرتخية ومنبسطة ستظل الرمال بين يديك .
وإذا قبضت يد وضغطت عليها بشده لتحافظ على الرمال سالت من بين
أصابعك
.
.
.
.
.
وقد يبقى منها شي في يدك ولكنك ستفقد معظمها والعلاقات كذلك ..
فإذا أمسكتها دون أحكام محافظا على احترام الآخر وحريته فغالبا ما تستمر
العلاقة كما هي ولكن إذا أحكمت قبضتك على العلاقة رغبه في التملك
.
.
.
.
.
.
فان العلاقة ستأخذ في التلاشي إلى أن تفقدها نهائيا ...
عندما تصاب بأي جرح عاطفي يبدأ الجسم في القيام بعمليه طبيعيه كالتي
يقوم بها لعلاج الجرح البدني .
.
.
.
.
.
دع العملية تحدث
وثق بان الله سبحانه وتعالى سيشفيك مما أصابك
ثق أن الألم سيزول
وعندما يزول ستكون أقوى وأكثر إدراكا ووعيا ...
وبعد فتره ستدرك الفارق الدقيق بين الإمساك بيد وتقييد روح
ستدرك إن الحب لا يعني مجرد الميل .
.
.
.
.
.
والصحبة لا تعني الأمان
والكلمات ليست عقودا
والهدايا ليست وعودا
.
.
.
.
.
.
وستبدأ في تقبل هزائمك برأس مرفوع وعينين مفتوحتين وصلابة تليق برجل
أو بامراه وليس بحزن الأطفال
وستعرف كيف تنشئ كل طرقك بناء على أرضية اليوم لان أرضية الغد غير
مستقره تماما كبناء خططك عليها ..
.
.
.
.
.
.
وستعرف بعد فتره انه حتى أشعة الشمس قد تحرق إذا تعرضت لها طويلا ..
.
.
.
.
ولذلك عليك بزرع حديقتك وتزيين روحك بدلا من أن تنتظر من شخص آخر أن
يأتي إليك بالورود
وستعرف أن بإمكانك حقا أن تتحمل وانك بحق أقوى وانك بحق شخص ذو
قيمه
وستعرف وتعرف فمع كل وداع ستتعلم .
الحب الحقيقي لغيرنا يعني أن لا تشترط فيه أية شروط كما انه يعني القبول
الكامل بل والاختفاء بشخصيته كما هي .
البعض يدخلون حياتنا ويخرجون منها سريعا
والبعض الآخر يعايشنا لفترة تاركا بصمات في قلوبنا .
.
.
.
.
.
فالناس جميعا لم ولن يكونوا شيئا واحدا أبدا .
وإذا قضيت وقتك في الحكم على أفعال الناس فلن تجد وقتا لتحبهم .
يتطلب الأمر الكثير من الفهم والوقت والثقة حتى نبني صداقه حقيقية مع الآخر
.
.
.
.
، اللهم انى اسألك ايمانا دائما، وأسألك قلبا خاشعا، وأسألك علما نافعا، وأسألك يقينا صادقا، وأسألك دينا قيما، وأسألك العافية فى كل بلية ، وأسألك تمام العافية ، وأسالك دوام العافية ، وأسألك الشكر على العافية ، وأسألك الغنى عن الناس ،
تحيآتي العطرٍه للجميع .!
.
.
.
.
العلاقات * بجميع أنواعها * كالرمال بين يديك
فإذا أمسكت بها بيد مرتخية ومنبسطة ستظل الرمال بين يديك .
وإذا قبضت يد وضغطت عليها بشده لتحافظ على الرمال سالت من بين
أصابعك
.
.
.
.
.
وقد يبقى منها شي في يدك ولكنك ستفقد معظمها والعلاقات كذلك ..
فإذا أمسكتها دون أحكام محافظا على احترام الآخر وحريته فغالبا ما تستمر
العلاقة كما هي ولكن إذا أحكمت قبضتك على العلاقة رغبه في التملك
.
.
.
.
.
.
فان العلاقة ستأخذ في التلاشي إلى أن تفقدها نهائيا ...
عندما تصاب بأي جرح عاطفي يبدأ الجسم في القيام بعمليه طبيعيه كالتي
يقوم بها لعلاج الجرح البدني .
.
.
.
.
.
دع العملية تحدث
وثق بان الله سبحانه وتعالى سيشفيك مما أصابك
ثق أن الألم سيزول
وعندما يزول ستكون أقوى وأكثر إدراكا ووعيا ...
وبعد فتره ستدرك الفارق الدقيق بين الإمساك بيد وتقييد روح
ستدرك إن الحب لا يعني مجرد الميل .
.
.
.
.
.
والصحبة لا تعني الأمان
والكلمات ليست عقودا
والهدايا ليست وعودا
.
.
.
.
.
.
وستبدأ في تقبل هزائمك برأس مرفوع وعينين مفتوحتين وصلابة تليق برجل
أو بامراه وليس بحزن الأطفال
وستعرف كيف تنشئ كل طرقك بناء على أرضية اليوم لان أرضية الغد غير
مستقره تماما كبناء خططك عليها ..
.
.
.
.
.
.
وستعرف بعد فتره انه حتى أشعة الشمس قد تحرق إذا تعرضت لها طويلا ..
.
.
.
.
ولذلك عليك بزرع حديقتك وتزيين روحك بدلا من أن تنتظر من شخص آخر أن
يأتي إليك بالورود
وستعرف أن بإمكانك حقا أن تتحمل وانك بحق أقوى وانك بحق شخص ذو
قيمه
وستعرف وتعرف فمع كل وداع ستتعلم .
الحب الحقيقي لغيرنا يعني أن لا تشترط فيه أية شروط كما انه يعني القبول
الكامل بل والاختفاء بشخصيته كما هي .
البعض يدخلون حياتنا ويخرجون منها سريعا
والبعض الآخر يعايشنا لفترة تاركا بصمات في قلوبنا .
.
.
.
.
.
فالناس جميعا لم ولن يكونوا شيئا واحدا أبدا .
وإذا قضيت وقتك في الحكم على أفعال الناس فلن تجد وقتا لتحبهم .
يتطلب الأمر الكثير من الفهم والوقت والثقة حتى نبني صداقه حقيقية مع الآخر
.
.
.
.
، اللهم انى اسألك ايمانا دائما، وأسألك قلبا خاشعا، وأسألك علما نافعا، وأسألك يقينا صادقا، وأسألك دينا قيما، وأسألك العافية فى كل بلية ، وأسألك تمام العافية ، وأسالك دوام العافية ، وأسألك الشكر على العافية ، وأسألك الغنى عن الناس ،
تحيآتي العطرٍه للجميع .!