حياة حافله بالكذب المستمر والمراءآة تلك هي حياة علي عبدالله صالح 00تاريخ زاخر بالمغالطات والغش والتدليس والمحاباه والمعاداه بالباطل ذلك هو تاريخ علي صالح 00هذا الرجل اتخذ من الكذب المستمر والوقح اسلوباً لادارة الدوله00 كذب ثم كذب حتى تراكم رصيده من الكذب واصبح بلا منازع يستحق وصف الرئيس الكاذب 0
بداء بالكذب الرسمي الرئآسي منذ ان قال انه اتى بانتخابات شرعيه حره ونزيهه على مستوى البرلمان الغير منتخب اصلاً في ذلك الوقت وقال انه لم ياتي راكباً دبابه او راجلاً على جماجم الرجال ,وهو لم يأتي اصلاً الا عن طريق جمجمة الرئيس الفذ الشهيد الحمدي واخيه عبد الله الذي لم يكن هو (صالح) والغشمي يجرؤن على مجرد النظر في وجهه , ثم دعم حكمه عن الطريق اللعب بجماجم قيادات الحزب الناصري الذين ارتؤ انه ليس من اهل الحل والعقد مطلقاً000استمر بالكذب الرسمي المحلي يوماً بعد يوم وهو في الحقيقه لا يملك اسلوباً غيره لادارة السلطه التي وقعت في غفله من الزمن واهله في يده 00وهو في كل يوم يبتدع اساليباً جديده في الكذب ,حتى استمراء الكذب ولم يعد يتحرج منه او ان الكذب يحرجه ,بل عندما اكتشف ان هذا الاسلوب ماضياً اصبح يكذب بلغه اقوى الف مره من لغة الصادق البين صدقه 00 ولم يفوت الرئيس وهو يمارس مهامه اليوميه في الكذب المحلي المستمر ان يعمد الى ممارسة الكذب الدولي 00ولكنه على عكس الكذب المحلي الذي ربما انطلى على بعض ابناء الشعب المغلوبين على امرهم وربما شربه البعض الآخر راغباً لغرض في نفسه وهو يعلم انه كذباً صرفاً ,على العكس من ذلك فأن الكذب الدولي لم يزيد الرجل الا تبارا فاصبح بين اقرانه موسوماً بالكاذب ولم يعد كذبه يثير عندهم سوى الاستهزء والاحتقار لشخصه 00وصفه طاغية سوريا السابق بالرجل الذي لا يمكن الوثوق به , وتندر به طاغية مصر في اكثر من واقعه 00نعود لما يهمنا وهو الكذب المحلي 00 من سمع او قراء خطابه الاخير في عدن يعلم ان الرجل اصبح لا يتقن الا الكذب , ولم يعد يرى هناك طريقاً او اسلوباً يسلكه غيره 00فقد تحدث كما هي هرطقته في فترة ما بعد الحرب على جنوب اليمن عن الفساد والمفسدين -مضمار الكذب الجديد الذي يلهث فيه حالياً-تحدث عنهم وعن ضرورة محاربة الفساد بالتفصيل والتشديد وكأنه فعلاً لم يكن هو من بذر بذرة الفساد ورعاها بعنايه فائقه حتى اصبحت غابات من الفساد الهائل , بل حتى اصبح الفساد نظام اقتصادي مستقل ومتكامل في اليمن -حسب تقارير البنك الدولي -وفي مرات سابقه تحدث عن المفسدين بالتفصيل وبذكر الصفات والوقائع حتى انه كاد ان يسميهم بالاسم , ومن سمعه ولا يعرفه يظن ان ساعة المفسدين قد ازفت وبأن هذا الرجل فعلاً نظيف ولم يرعى المفسدين ويواليهم 00ولكن الحقيقه الوحيده هي ان هؤلاء الذين يصفهم او بعضهم كانو يجلسون الى جواره ساعة حديثه 0يبتسمون بخبث وهم يعلمون انهم ينتهجون نهجه ويستنون بسنته وسينالون لقاء التزامهم بنهجه الترقيه والتكريم وليس العقاب ويعلمون ان حديثه لم ياتي الا للعاده التي لديه في قول شيء وممارسة نقيضه 000اتعلمون يا اخوان لماذا علي صالح لا يزيد الفاسدين الا علواً وترقيه 00وهل تعلمون لماذا المفسدين لا يزيدهم حديثه الا تجبراً واصراراً على ممارسة الفساد والتفنن في اساليبه 000السبب هو ان علي عبدالله صالح هو بؤرة الفساد المركزيه في هذا البلد التي انتجت بؤراً اخرى , والسبب كذلك انه معلمهم الاكبر وهو كبيرهم الذي علمهم السحر 00فهم لم يمدون ايديهم للرشوه الا بعد ان مد يده اليها ,والذين وضعوها في جيبه او دسوها في يده ايام كان مديراً لتعز عندهم الخبر اليقين 00وكذلك الفاسدين لم يحابون اقاربهم وذويهم في الوظائف الا بعد ان اصبح الحفاه الرعاه فطاحلة الجهل من اقاربه قابضين على المهام المفصليه في الدوله ولم يستبيحو المال العام الا بعد ان رؤه يعتبره ماله الخاص اذاً فعلي عبدالله والفساد وجهان لعمله واحده بل ان الفساد اسماً مرادف لصالح واكثر من ذلك فأن الرئيس( الفاسد) بدلاً من( الصالح) هي الكنيه المناسبه التي يجب ان يكنى بها 00قال ان المفسدين الذين تم عزلهم عمدو الى المزايده على كبيرهم والحقيقه انه لم يعزل فاسداً ابداً بل يكرمه ام من يعزل فهو من لا يحب الفساد او يقصر في تطبيقه 00000
بداء بالكذب الرسمي الرئآسي منذ ان قال انه اتى بانتخابات شرعيه حره ونزيهه على مستوى البرلمان الغير منتخب اصلاً في ذلك الوقت وقال انه لم ياتي راكباً دبابه او راجلاً على جماجم الرجال ,وهو لم يأتي اصلاً الا عن طريق جمجمة الرئيس الفذ الشهيد الحمدي واخيه عبد الله الذي لم يكن هو (صالح) والغشمي يجرؤن على مجرد النظر في وجهه , ثم دعم حكمه عن الطريق اللعب بجماجم قيادات الحزب الناصري الذين ارتؤ انه ليس من اهل الحل والعقد مطلقاً000استمر بالكذب الرسمي المحلي يوماً بعد يوم وهو في الحقيقه لا يملك اسلوباً غيره لادارة السلطه التي وقعت في غفله من الزمن واهله في يده 00وهو في كل يوم يبتدع اساليباً جديده في الكذب ,حتى استمراء الكذب ولم يعد يتحرج منه او ان الكذب يحرجه ,بل عندما اكتشف ان هذا الاسلوب ماضياً اصبح يكذب بلغه اقوى الف مره من لغة الصادق البين صدقه 00 ولم يفوت الرئيس وهو يمارس مهامه اليوميه في الكذب المحلي المستمر ان يعمد الى ممارسة الكذب الدولي 00ولكنه على عكس الكذب المحلي الذي ربما انطلى على بعض ابناء الشعب المغلوبين على امرهم وربما شربه البعض الآخر راغباً لغرض في نفسه وهو يعلم انه كذباً صرفاً ,على العكس من ذلك فأن الكذب الدولي لم يزيد الرجل الا تبارا فاصبح بين اقرانه موسوماً بالكاذب ولم يعد كذبه يثير عندهم سوى الاستهزء والاحتقار لشخصه 00وصفه طاغية سوريا السابق بالرجل الذي لا يمكن الوثوق به , وتندر به طاغية مصر في اكثر من واقعه 00نعود لما يهمنا وهو الكذب المحلي 00 من سمع او قراء خطابه الاخير في عدن يعلم ان الرجل اصبح لا يتقن الا الكذب , ولم يعد يرى هناك طريقاً او اسلوباً يسلكه غيره 00فقد تحدث كما هي هرطقته في فترة ما بعد الحرب على جنوب اليمن عن الفساد والمفسدين -مضمار الكذب الجديد الذي يلهث فيه حالياً-تحدث عنهم وعن ضرورة محاربة الفساد بالتفصيل والتشديد وكأنه فعلاً لم يكن هو من بذر بذرة الفساد ورعاها بعنايه فائقه حتى اصبحت غابات من الفساد الهائل , بل حتى اصبح الفساد نظام اقتصادي مستقل ومتكامل في اليمن -حسب تقارير البنك الدولي -وفي مرات سابقه تحدث عن المفسدين بالتفصيل وبذكر الصفات والوقائع حتى انه كاد ان يسميهم بالاسم , ومن سمعه ولا يعرفه يظن ان ساعة المفسدين قد ازفت وبأن هذا الرجل فعلاً نظيف ولم يرعى المفسدين ويواليهم 00ولكن الحقيقه الوحيده هي ان هؤلاء الذين يصفهم او بعضهم كانو يجلسون الى جواره ساعة حديثه 0يبتسمون بخبث وهم يعلمون انهم ينتهجون نهجه ويستنون بسنته وسينالون لقاء التزامهم بنهجه الترقيه والتكريم وليس العقاب ويعلمون ان حديثه لم ياتي الا للعاده التي لديه في قول شيء وممارسة نقيضه 000اتعلمون يا اخوان لماذا علي صالح لا يزيد الفاسدين الا علواً وترقيه 00وهل تعلمون لماذا المفسدين لا يزيدهم حديثه الا تجبراً واصراراً على ممارسة الفساد والتفنن في اساليبه 000السبب هو ان علي عبدالله صالح هو بؤرة الفساد المركزيه في هذا البلد التي انتجت بؤراً اخرى , والسبب كذلك انه معلمهم الاكبر وهو كبيرهم الذي علمهم السحر 00فهم لم يمدون ايديهم للرشوه الا بعد ان مد يده اليها ,والذين وضعوها في جيبه او دسوها في يده ايام كان مديراً لتعز عندهم الخبر اليقين 00وكذلك الفاسدين لم يحابون اقاربهم وذويهم في الوظائف الا بعد ان اصبح الحفاه الرعاه فطاحلة الجهل من اقاربه قابضين على المهام المفصليه في الدوله ولم يستبيحو المال العام الا بعد ان رؤه يعتبره ماله الخاص اذاً فعلي عبدالله والفساد وجهان لعمله واحده بل ان الفساد اسماً مرادف لصالح واكثر من ذلك فأن الرئيس( الفاسد) بدلاً من( الصالح) هي الكنيه المناسبه التي يجب ان يكنى بها 00قال ان المفسدين الذين تم عزلهم عمدو الى المزايده على كبيرهم والحقيقه انه لم يعزل فاسداً ابداً بل يكرمه ام من يعزل فهو من لا يحب الفساد او يقصر في تطبيقه 00000
